يمثل مهرجان القرقيعان في صفوى، إحياء للتراث وتعزيز للروابط الاجتماعية.
وشهدت مدينة صفوى احتفاليةً بهيجةً بمناسبة القرقيعان، حيث نظمت بلدية صفوى مهرجانًا حافلاً في الساحة العامة، استقطب حشودًا من الأسر والأطفال الذين توافدوا للاستمتاع بالفعاليات المتنوعة.
وإلى جانب ذلك، شهد المهرجان تنظيم فعالية الرسم على الوجوه، والتي لاقت إقبالًا كبيرًا من الأطفال الذين تزينت وجوههم برسوماتٍ ملونةٍ وشخصياتٍ كرتونيةٍ محببة.
ولم يقتصر المهرجان على الجانب الترفيهي فحسب، بل امتد ليشمل جانبًا تثقيفيًا هامًا، حيث تم تخصيص قسم تراثي يهدف إلى تعريف الزوار بموروث الأجداد، بهدف إلى تعريف الأجيال الجديدة بما كان يستعمله الأجداد في حياتهم اليومية، مما يعزز ارتباطهم بتراثهم العريق.
وأكدوا أن المهرجان نجح في إدخال البهجة والفرح على قلوب الأطفال وأسرهم، مما جعله تجربةً لا تُنسى.
ويأتي تنظيم هذا المهرجان في إطار حرص بلدية صفوى على إحياء المناسبات التراثية والاجتماعية، وتعزيز الروابط بين أفراد المجتمع، وإضفاء أجواء من البهجة والفرح في المدينة.
وشهدت مدينة صفوى احتفاليةً بهيجةً بمناسبة القرقيعان، حيث نظمت بلدية صفوى مهرجانًا حافلاً في الساحة العامة، استقطب حشودًا من الأسر والأطفال الذين توافدوا للاستمتاع بالفعاليات المتنوعة.
مهرجان القرقيعان في صفوى
وحرصت البلدية على إضفاء أجواء من الفرح والسرور على المهرجان، من خلال تنظيم مجموعة من الأنشطة التي استهدفت الأطفال بشكل خاص، ووزعت الحلوى والمكسرات المغلفة على الأطفال، مما أضفى لمسةً تقليديةً محببةً على الاحتفال.أخبار متعلقة
”القرقيعان“ تستقطب أكثر من 1100 زائر في منتزه العبير برأس تنورة
صور | ”الرامس“ يحتفي بالقرقيعان.. فعاليات تراثية للعائلة والطفل
وإلى جانب ذلك، شهد المهرجان تنظيم فعالية الرسم على الوجوه، والتي لاقت إقبالًا كبيرًا من الأطفال الذين تزينت وجوههم برسوماتٍ ملونةٍ وشخصياتٍ كرتونيةٍ محببة.
ولم يقتصر المهرجان على الجانب الترفيهي فحسب، بل امتد ليشمل جانبًا تثقيفيًا هامًا، حيث تم تخصيص قسم تراثي يهدف إلى تعريف الزوار بموروث الأجداد، بهدف إلى تعريف الأجيال الجديدة بما كان يستعمله الأجداد في حياتهم اليومية، مما يعزز ارتباطهم بتراثهم العريق.
تعزيز الروابط بين أفراد المجتمع
وأعرب العديد من الحضور عن سعادتهم بالمهرجان، مشيدين بتنوع الفعاليات وجودة التنظيم.وأكدوا أن المهرجان نجح في إدخال البهجة والفرح على قلوب الأطفال وأسرهم، مما جعله تجربةً لا تُنسى.
ويأتي تنظيم هذا المهرجان في إطار حرص بلدية صفوى على إحياء المناسبات التراثية والاجتماعية، وتعزيز الروابط بين أفراد المجتمع، وإضفاء أجواء من البهجة والفرح في المدينة.
0 تعليق